بعد إصابتها بالعقم اثر تلقيها علاجا كيميائيا، تمكنت امرأة بريطانية من الحصول على طفل بمساعدة شقيقتيها، بحيث أصبح للمولود الجديد ثلاث أمهات.
وذكرت تقارير صحفية أن الأم الأولى كانت في الثامنة والعشرين عندما قررت وزوجها تكوين عائلة، لكنها اكتشفت لاحقا إصابتها بالسرطان وخضعت لعلاج كيميائي أدى إلى إصابتها بالعقم.
وأمام رغبة الزوجين بالحصول على طفل وافقت شقيقة الزوجة التوأم على التبرع لها ببويضة، فيما وافقت شقيقتها الثانية على حمل الجنين في رحمها